في سياق إقليمي يتسم بتحديات بيئية ومناخية واجتماعية متزايدة، ينظم الإئتلاف المغربي من أجل المناخ و التنمية المستدامة و “مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي” بشراكة مع لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا) وبدعم من الوكالة السويدية للتنمية الدولية، ورشة عمل إقليمية تحت عنوان: “تمكين المجتمعات من أجل انتقالات طاقية مستدامة: الحوكمة، الإدماج، والقدرة على التكيف في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا”، وذلك يومي 1 و2 يوليوز 2025
المنطقة اليوم أمام حقائق مقلقة:
97% من الطاقة ما تزال تعتمد على الوقود الأحفوري 60% من السكان يعيشون في مناطق تعرف إجهادًا مائيًا حادًا أكثر من 40 مليون شخص يعانون من الفقر الطاقي تحديات بطالة، هشاشة مجالية، وتمويل مناخي غير عادل
هذه الأرقام تُبرز الحاجة إلى:
تمكين الجماعات المحلية كفاعل رئيسي في الانتقال الطاقي دمج الشباب والنساء في سلاسل القيمة الخضراء تطوير نماذج حوكمة تشاركية تنسق بين المستويات المحلية والوطنية تعبئة التمويل المناخي والتكنولوجيا لخدمة المجتمعات الهشةالتحول الطاقي ليس خيارًا تقنيًا فقط، بل مسار تنموي عادل يعيد الاعتبار للإنسان والمجتمع.
نحو مستقبل أخضر، شامل، ومتجذر في قدرات شعوبنا.المرفقات :
